لوحتي .............................. وقارورةُ العِطر
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
أنت في عيني ضياء
أنتَ .. في صدري هواءٌ
أنتَ .. في صوتيَ نَبرة
أفلا تعرفُ حقا" ..
أنني .. في كلّ يومٍ
أرقبُ الوقتَ لِتخرُج
فالهوى ...
ليس بوســعي مَـنـعَـهُ
إنهُ .. يفرضُ أمره
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
أنت في عيني ضياء
أنتَ .. في صدري هواءٌ
أنتَ .. في صوتيَ نَبرة
أفلا تعرفُ حقا" ..
أنني .. في كلّ يومٍ
أرقبُ الوقتَ لِتخرُج
فالهوى ...
ليس بوســعي مَـنـعَـهُ
إنهُ .. يفرضُ أمره
هو .. أطيافُ شــعورٍ
خلجاتٌ .. وهُـيامٌ
أفلا تُدرِكُ سِـــرّه .. ؟
أوَتدري .. كم اُعاني
كم اُقاسـي .. كلّ مَرّة ؟
هل ترى .. ما حجمَ صبري
حينَ تغزوني الظنون ؟
حين تخطو مِن أمامِ الدارِ
دون أن توليني نظرة .. ؟
(وإن دونَ تـبَـسُّــم)
كُن .. كآلافِ العيون
لِمَ لا تنظرَ لي .. في الشــهرِ مرة ؟
أأنا .. كنهُ كجَمـادٍ
دونَ حِـسٍّ وشــعور
فعلى مَـرِّ العـصور :-
ترمُقُ الناسُ التماثيلَ .. بذوقٍ ومَـسَــرّة
وأنا لســتُ جمادا"
أنا مِحرابُ شـجون
أنا قارورةُ وَجدٍ
تحتوي الآلامَ .. عِـطــرا"
وترى الأحلامَ حـســرة
"""""""""" """"""""""
أنتَ .. ياجلاّدَ حبّي
وبأحداقيَ . عَبرة :-
قد تراني .. وبحُزنٍ
أصَفعُ البابَ بقوة
لا تلُمني ..
منكَ .. قد عانيتُ قـســوة
فـتَـرَئّـف .. بالتي عاشـت
بأوهامِ التـمَـنّي .
ليلُها يندى بتســكابِ الجفون
لِمَ قد .. خـيّـبـتَ ظنّي
فأجِـبـني ...
لِمَن الكحلُ الذي .. يَـملاُ عَـيـني ؟
لِمَن القرطُ الذي حطّ باُذني ؟
أفلا ترمُقـني .. يوما" بنظرة ؟
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
عـــــــــلي حــــــــــيدر
خلجاتٌ .. وهُـيامٌ
أفلا تُدرِكُ سِـــرّه .. ؟
أوَتدري .. كم اُعاني
كم اُقاسـي .. كلّ مَرّة ؟
هل ترى .. ما حجمَ صبري
حينَ تغزوني الظنون ؟
حين تخطو مِن أمامِ الدارِ
دون أن توليني نظرة .. ؟
(وإن دونَ تـبَـسُّــم)
كُن .. كآلافِ العيون
لِمَ لا تنظرَ لي .. في الشــهرِ مرة ؟
أأنا .. كنهُ كجَمـادٍ
دونَ حِـسٍّ وشــعور
فعلى مَـرِّ العـصور :-
ترمُقُ الناسُ التماثيلَ .. بذوقٍ ومَـسَــرّة
وأنا لســتُ جمادا"
أنا مِحرابُ شـجون
أنا قارورةُ وَجدٍ
تحتوي الآلامَ .. عِـطــرا"
وترى الأحلامَ حـســرة
"""""""""" """"""""""
أنتَ .. ياجلاّدَ حبّي
وبأحداقيَ . عَبرة :-
قد تراني .. وبحُزنٍ
أصَفعُ البابَ بقوة
لا تلُمني ..
منكَ .. قد عانيتُ قـســوة
فـتَـرَئّـف .. بالتي عاشـت
بأوهامِ التـمَـنّي .
ليلُها يندى بتســكابِ الجفون
لِمَ قد .. خـيّـبـتَ ظنّي
فأجِـبـني ...
لِمَن الكحلُ الذي .. يَـملاُ عَـيـني ؟
لِمَن القرطُ الذي حطّ باُذني ؟
أفلا ترمُقـني .. يوما" بنظرة ؟
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
عـــــــــلي حــــــــــيدر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق