#أسميتها حياتي...
لازال لهيب آخر كلماته يقتلها بصمت..."يجب أن نفترق بدون أن تسأليني عن السبب..."
رن هاتفها...ترجت الله أن يكون هو المتصل...لكنه كان
رامي صديق أحمد (حبيبها)،
-سأكون بعد نصف ساعة في المكان المطلوب...
طوال مسافة الطريق وهي تتخيل أن أحمد ندم وطلب من رامي أن يصالحهما...
-رامي لماذا ترتدي الأسود...لماذا تنظر للأسفل...ضربته على صدره ضربات متتالية...
-لا لا لا أحمد بخير...تكللللم....
احتضنها وانفجرا باكيين....
-قبل استشهاده بساعات أرسل لي ارسالية قائلا : رامي أخبرها أني أحببتها وأسميتها حياتي....
ناهد
لازال لهيب آخر كلماته يقتلها بصمت..."يجب أن نفترق بدون أن تسأليني عن السبب..."
رن هاتفها...ترجت الله أن يكون هو المتصل...لكنه كان
رامي صديق أحمد (حبيبها)،
-سأكون بعد نصف ساعة في المكان المطلوب...
طوال مسافة الطريق وهي تتخيل أن أحمد ندم وطلب من رامي أن يصالحهما...
-رامي لماذا ترتدي الأسود...لماذا تنظر للأسفل...ضربته على صدره ضربات متتالية...
-لا لا لا أحمد بخير...تكللللم....
احتضنها وانفجرا باكيين....
-قبل استشهاده بساعات أرسل لي ارسالية قائلا : رامي أخبرها أني أحببتها وأسميتها حياتي....
ناهد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق